الخطأ في البرهان أنه حينما نصل إلى الوضعية التي يمكن اعتبار الدوائر عبارة عن قطعة تنطبق على قطر الدائرة الكبيرة في هذه الحالة لا يمكن استعمال قاعدة أو صيغة حساب محيط دائرة لأن الأمر لا يتعلق بدائرة.
انا في اولى باك وحسب معارف المتواضعة فانه
تفسير 1
اذا اصبحت الدوائر صغيرة لدرجة اعتبارها منطبقة مع قطر الدائرة الاكبر فلا يمكن تطبيق نفس القاعدة لانها لم تبقى دوائر بل اصبحت مستقيم
تفسير2
و من جهة اخرى لا يمكننا اعتبار الدوائر منطبقة مع قطر الدائرة الاكبر لان الدوائر لها قطر غير منعدم بل “تقريبا” منعدم لهاذا فان 2 “تقريبا” تساوي π
ستبقى الاقواس تصغر حى تصبح نقطة التي هي دائرة مركزها هذه النقطة و شعاعها 0 و بالعودة الى علاقة حساب ستكون R=0 فتنعدم π ومجموع تلك النقط المستقيمية هو القطر و بالتالي 2=2
الخطا واضح في العلاقة الثانية لحساب المحيط
لا يمكن للاقواس ان تصغر لدرجة الانطباق مع المستقيم
حسب مكتسباتي المتواضعة فان القوس لايمكن له ان ينطبق مالمستقيم ودلك بسبب شكله المنحني مهما صغر القطر.
الخطأ في البرهان أنه حينما نصل إلى الوضعية التي يمكن اعتبار الدوائر عبارة عن قطعة تنطبق على قطر الدائرة الكبيرة في هذه الحالة لا يمكن استعمال قاعدة أو صيغة حساب محيط دائرة لأن الأمر لا يتعلق بدائرة.
انا في اولى باك وحسب معارف المتواضعة فانه
تفسير 1
اذا اصبحت الدوائر صغيرة لدرجة اعتبارها منطبقة مع قطر الدائرة الاكبر فلا يمكن تطبيق نفس القاعدة لانها لم تبقى دوائر بل اصبحت مستقيم
تفسير2
و من جهة اخرى لا يمكننا اعتبار الدوائر منطبقة مع قطر الدائرة الاكبر لان الدوائر لها قطر غير منعدم بل “تقريبا” منعدم لهاذا فان 2 “تقريبا” تساوي π
لا يمكن لأن الدائر تبقى دوائر ولا يمكن مقارنتها بالمستقيمات
ينطبق مستقيم مع مستقيم و ليس نصف دائرة مع مستقيم
عندما ستنطبق نصف الدائرة مع المستقيم ستصبح نقطة أي شعاعها منعدم 0 و جمع كل هذه الصفار لن يعطي إﻻ 0
ستبقى الاقواس تصغر حى تصبح نقطة التي هي دائرة مركزها هذه النقطة و شعاعها 0 و بالعودة الى علاقة حساب ستكون R=0 فتنعدم π ومجموع تلك النقط المستقيمية هو القطر و بالتالي 2=2
لايمكن ان تنطبق مع المستقيم لانه اذا انطبقة ستصبح مستقيم و ليس دوائر